✿مدّونة دروب الإستقامـة ✿ترحب بكم ✿حيّاكم الله✿

الجمعة، 5 يناير 2018

نصائح للتصميم تتخذهأ في حياتك الابداعية

نصائح للتصميم تتخذهأ في حياتك الابداعية مقدمة لك 
صمم برسالة لابعشوائية *.
خذ وقتك في الإستعداد للعمل ولا تستعجل .*
ارسم اكثر من نموذج للتصور النهائي ثم ادمج بينها بأكثر من طريقة ثم اختر الأفضل.*
اطلع على اعمال الغير واستفد منها بخلق افكار لا بسرقتها.*
حلل كل تصميم تراه من ناحية الإيجابيات والمساوئ فهذا يطور نقدك الذاتي لأعمالك وللغير.*
اجعل كل قطعة في العمل متعلقة بالأخرى حتى نوع الخط لابد أن يكون مناسبا للتصميم.*
لاتدخل مالا علاقة له حتى لو كانت الإضافة جميلة.*
بين فترة وفترة خذ فنرة راحة وحين تعود سترى ثغرات ومشاكل دونها ثم عدل على التصميم.*
اسأل من حولك من أهل أو أصدقاء حول ما استنتجوه من العمل لتتأكد من وصول الرسالة.*
طور من اسلوبك في التصميم ولا تلتزم بأسلوب واحد.*
من الجميل وجود مساحة من الفراغ في التصميم لذا لا تقلق بطريقة ملئها.*
اكسر كل الأشياء المعتادة واخترقها فالعين تميل للشيئ الغريب.*
منقول

الوحام عند النساء لابن القيم رحمه الله


🌸الوحام عند النساء🌸

🔹لأبن القيم (رحمه الله):

🔸 كلام لم أره لغيره في بيان سبب الوحام عند النساء حيث قال :

🔸فإن قيل : فما السبب في أن النساء الحبالى يشتقن في الشهر الثاني ، والثالث ، إلى تناول الأشياء الغريبة التي لا يعتد بها طبّاً ؟ .
قيل : إن دم الطمث لما احتبس بهن بحكمة قدرها الله ، وهي أن صرفه غذاء للولد ، ومقدار ما يحتاج إليه يسير ، فتدفعه الطبيعة الصحيحة إلى فم المعدة ، فيحدث لهن شهوة تلك الأشياء الغريبة .

📚 التبيان في أقسام القرآن (ص 220) .

الخميس، 4 يناير 2018

الورقات في اصول الفقه



الكفار مخاطبون بفروع الشريعة

وَالْكُفَّارُ مُخَاطَبُونَ بِفُرُوعِ الشَّرَائِعِ، وَبِمَا لَا تَصِحُّ إِلَّا بِهِ: وَهُوَ الْإِسْلَامُ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُواْ لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ﴾. [المدثر: 42- 43]

الأمر بالشئ نهي عن ضده والعكس صحيح

وَالْأَمْرُ بِالشَّيْءِ نَهْيٌ عَنْ ضِدِّهِ، وَالنَّهْيُ عَنِ الشَّيْءِ أَمْرٌ بِضِدِّهِ.

النهـــــي

وَالنَّهْيُ: اسْتِدْعَاءُ التَّرْكِ بِالْقَوْلِ مِمَّنْ هُوَ دُونَهُ عَلَى سَبِيلِ الْوُجُوبِ، وَيَدُلُّ عَلَى فَسَادِ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ.

وَتَرِدُ صِيغَةُ الْأَمْرِ وَالْمُرَادُ بِهِ: الْإِبَاحَةُ، أَوِ التَّهْدِيدُ، أَوِ التَّسْوِيَةُ، أَوِ التَّكْوِينُ.

العـــــامّ

وَأَمَّا الْعَامُّ: فَهُوَ مَا عَمَّ شَيْئَيْنِ فَصَاعِدًا، مِنْ قَوْلِكَ: عَمَّمْتُ زَيْدًا وَعَمْرًا بِالْعَطَاءِ، وَعَمَّمْتُ جَمِيعَ النَّاسِ بِالْعَطَاءِ.

صيغ العموم

وَأَلْفَاظُهُ أَرْبَعَةٌ:

الِاسْمُ الْوَاحِدُ الْمُعَرَّفُ بِالْأَلِفِ وَاللَّامِ.
وَاسْمُ الْجَمْعِ الْمُعَرَّفُ بِاللَّامِ.
وَالْأَسْمَاءُ الْمُبْهَمَةُ: كَـ (مَنْ) فِيمَنْ يَعْقِلُ، وَ(مَا) فِيمَا لَا يَعْقِلُ، وَ(أَيُّ) فِي الْجَمِيعِ ، وَ(أَيْنَ) فِي الْمَكَانِ، وَ(مَتَى) فِي الزَّمَانِ، وَ(مَا) فِي الِاسْتِفْهَامِ وَالْجَزَاءِ وَغَيْرِهِ، وَ(لَا) فِي النَّكِرَاتِ.
العموم يؤخذ من الملفوظ ولا يؤخذ من الأفعال والقضايا ونحوهما

وَالْعُمُومُ مِنْ صِفَاتِ النُّطْقِ، وَلَا تَجُوزُ دَعْوَى الْعُمُومِ فِي غَيْرِهِ مِنَ الْفِعْلِ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ.
...يتبع بإذن الله

يَشْمَئِزُّون من الانتساب إلى السلفية لفضيلة الشيخ عبيد الجابري حفظه الله تعالى



يَشْمَئِزُّون من الانتساب إلى السلفية

- فضيلة الشيخ عبيد الجابري حفظه الله تعالى 

قال فضيلة الشيخ عبيد الجابري حفظه الله تعالى تحت عنوان الانتساب إلى السلفية : 

"فإن كثيرًا ممن يَدَّعُون أنهم أهل السنة والجماعة وأنهم على الهدى يَشْمَئِزُّون من الانتساب إلى السلفية؛ وحتى تطمئنَّ قلوبهم إلى هذه النسبة ـ أعني الانتساب إلى السلفية ـ وتقوَى عزيمتُهم؛ لأن ما وقر في قلوبهم من الاشمئزاز منها فهي وسوسة شيطانية، وقوَّاها في قلوبهم ضعفُ العزيمة وقلَّة الفقه في الدين؛ فلو كانت عزائمهم قوية، وتحصيلهم من الفقه في الدين قويـًّا ما اشمئزُّوا من ذلك، ولم يجدوا في أنفسهم غضاضة منه . 

فنقول لهم :

أولا : جاء من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ما يدلُّ على ذلك : من ذلكم : قوله عليه الصلاة والسلام لابنته فاطمة رضي الله عنها : ((فنعم السلف أنا لك)) . 

الأمر الثاني : أن هذه النسبة لم تكن محدَثة، بل هي من عهد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؛ فيقال لهم : السلف . 
وكلمة (السلف) دارجةٌ عند أئمة هذه الملة أهل السنة والجماعة؛ ويزيد هذا وضوحـًا : الإجماع على صحة الانتساب إلى السلفية، وأنه لا غضاضة في ذلك؛ 

واسمعوا حكاية الإجماع : 
قال شيخ الإسلام ابن تيميه ـ رحمه الله ـ : ((لا عيبَ على من أظهر مذهب السلف، وانتسب إليه، واعتزى إليه؛ بل يجب قَبول ذلك منه اتفاقا؛ فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا …)) إلخ العبارة . وراجعوها ـ إن شئتم ـ في الصفحة التاسعة والأربعين بعد المائة، من المجلد الرابع من ((مجموع الفتاوى)) لابن قاسم؛ 
فهذا عَلَمٌ من أعلام منهجنا المشهود لهم بجلالة القدْر والسابقة في الفضْل ينقل الإجماع؛ 

ومَن هو ابن تيميه إذا نقل الإجماع ؟، إنه حجة في نقل الإجماع، ضمن قِلة من أهل العلم يُحتج بهم في نقل الإجماع .

فيا شباب الإسلام خاصة ويا أيها المسلمون عامة لا يكوننَّ في صدوركم حرجٌ من الانتساب إلى السلفية، بل ارفعوا بها رؤوسكم، واصدعوا بها، ولا تأخذكم في ذلك لومة لائم .

وأزيدُكم شيئا آخر : ذكر شيخ الإسلام ابن تيميه في المصدر السابق وبالتحديد في الصفحة ـ على ما أظنّ ـ الخامسة والخمسين بعد المائة أن ((من علامات البدع : ترك انتحال السلف الصالح))؛ 

فلا تجد خَلَفِيًّا لا سيما المنتسبون إلى الجماعات الدعويَّة الحديثة الظاهرة في الساحة اليوم والمناوئة لأهل السنة والجماعة إلاَّ وهو يكرهُ السلفية، ويكره الانتساب إلى السلفية؛ لأن السلفية ليست مجرَّد نسبة، بل السلفية : تجريد إخلاص لله وتجريد متابعة للنبي صلى الله عليه وسلم؛ 

فالناسُ يا بَنِيَّ حزبان : حزب الرحمن، وحزب الشيطان؛ فحزب الشيطان : الكفار والمنافقون نفاقا اعتقاديـًّا، وحزب الرحمن هم المسلمون اللذين لم يَرْكَبوا ما يُخرجهم من مسمى الإيمان إخراجا كاملا . وخالصوا حزب الرحمن : اللذين لم يَضلوا ولن يَضلوا ولم يتنكبوا جادة الهدى والحق في كل زمان ومكان، ولم يجتمعوا على ضلالة هم السلفيون، أهل السنة والجماعة، الطائفة المنصورة، الفرقة الناجية" .

( أصول وقواعد في المنهج السلفي ص 7/8 من مكتبة سحاب الإلكترونية ) . 

اللهم ثبتنا على دينك الحق وانصر اهل السنة أبينما كانو 
والسـلام عيكم ورحمة الله وبركاته.


الاثنين، 1 يناير 2018

(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)

س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟ 

ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ) 
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة . 

وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير . 
من برنامج نور على الدرب الشريط الثالث عشر.


مختصرٌ لرسالة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: 

فهذا مختصرٌ لرسالة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله (أصول وكليات – من أصول التفسير وكلياته لا يستغني عنها المفسر للقرآن). 

ومن أصول التفسير وكلياته:-
1) النكرة في سياق النفي، أو سياق النهي، أو الاستفهام، أو سياق الشرط تفيد العموم.
2) المفرد إذا أضيف يفيد العموم.
3) العبرة بعموم الألفاظ لا بخصوص الأسباب.
4) تنزيل جميع الحوادث والأفعال الواقعة، والتي لا تزال تحدث على العمومات القرآنية.
5) دخول الألف واللام على الأوصاف، وعلى أسماء الأجناس، تفيد استغراق جميع ما دخلت عليه من معاني. 

ومن مقاصد القرآن: 
1) الدعوة إلى توحيد الله ومعرفته.
2) الدعوة إلى صحة ما جاء به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وصدقه.
3) تقرير المعاد.
4) ذكر العقوبات المعجلة كنموذج من جزاء الآخرة.
5) دعوة المشركين إلى الإسلام بذكر محاسن الإسلام.
6) ما دلت عليه الآيات الكريمة من المعاني مطابقة وتضمناً، فإن لوازم هذه المعاني تابعه لذلك المعنى.
7) حمل الآيات التي يفهم منها التعارض والتناقض على الحالة المناسبة اللائقة بها.
8) حذف المتعلقات من مفعولات وغيرها يدل على تعميم المعنى.
9) الأحكام المقيدة بشروط أو صفات تدل على أن تلك القيود لابد منها في ثبوت الحكم.
10) إذا أمر الله بشيء كان ناهياً عن ضده، وإذا نهى عن شيء كان أمراً بضده.
11) إذا أثنى الله على نفسه بنفي شيء من النقائص كان إثباتاً للكمال المنافي لذلك النقص.
12) إذا أثنى الله على رسله وأوليائه ونزههم عن شيء من النقائص فهو مدح لهم بما يضاد ذلك النقص.
13) إذا نفى الله النقائص عن دار النعيم يدل على إثبات ضد ذلك.
14) إذا وضح الحق وظهر، تبطل المعارضات وتضمحل المجادلات.
15) ما نفاه القرآن، فإما أن يكون غير موجود، أو كان موجوداً ولكنه غير مفيد ولا نافع.
16) الرجوع إلى المحكم عند ورود الشبهات والأوهام.
17) الجمع بين الإيمان والعمل الصالح.
18) الجمع بين التقوى والبر.
19) الأسماء التي تدل على عدة معاني فإذا اجتمعت هذه المعاني في نص يكون كل اسم له معنى وإذا افترقت فكل اسم له معنى.
20) أهمية الهدى، وثماره، وثناء الله على أهل الهدى.
21) الأمر بالإحسان، والثناء عليه، وعلى أهله، وبيان ثواب المحسنين.
22) الأمر بالصلاح والإصلاح، والنهي عن الفساد والإفساد.
23) ثناء الله على اليقين وعلى الموقنين.
24) الأمر بالصبر، والثناء على الصابرين.
25) الأمر بالشكر، والثناء على الشاكرين.
26) ذكر الخوف، والخشية، والأمر بهما، والثناء على أهلهما، وذكر ثوابهم.
27) الأمر بالإنابة والحث عليها، وبيان ثواب المُنيبين.
28) الأمر بالإخلاص لله، والثناء على المخلصين.
29) ذم التكبر والمتكبرين، والثناء على المتواضعين وذكر ثوابهم.
30) الأمر بالعدل، والنهي عن الظلم.
31) الأمر بالصدق والثناء على أهله، والنهي عن الكذب وذم أهله.
32) معرفة حدود الله.
33) بيان عظم شأن الأمانة.
34) ذكر العهود والوعود التي بين العبد وبين الله، وبين العبد وبين العباد.
35) ذم الإسراف والتبذير، وعكسه التقتير والبخل.
36) مدح المعروف وأهله، وذم المنكر وأهله.
37) الأمر بالاستقامة والثناء عليها وعلى أهلها.
38) القرآن شفاء لأمراض القلوب كلها.
39) ذم النفاق وأهله.
40) وصف القرآن بالإحكام والمتشابه.
41) ذكر معية الله في القرآن، وأنها على نوعان: معية خاصة للمؤمنين، ومعية عامة لجميع الناس .
42) ذكر الدعاء والدعوة في القرآن والسنة.
43) ذكر الطيبات والخبائث.
44) ذكر النفقات، وتشمل: النفقات الواجبة، والنفقات المستحبة.
45) الأمر بالتوكل والثناء على أهله.
46) مدح الله للعقل الذي يفهم الحقائق النافعة، ويعمل بها، ويعقل صاحبه عن الأمور الضارة.
47) العلم: هو معرفة الهدى بدليله.
48) لفظ "الأمة" في القرآن على أربعة معاني: طائفة من الناس، المدة، الدين والملة، الإمام في الخير.
49) لفظ "الإستواء" في القرآن على ثلاثة معاني: إذا عدي بعلى بمعنى العلو والارتفاع، وإذا عدي بإلى بمعنى القصد، وإذا لم يعد بشيء بمعنى كمُل.
50) الأمر بالتوبة والثناء على أهلها.
51) الأمر بلزوم الصراط المستقيم ومدح أهله.

منقول



مشاركة مميزة

حسن الظن بالله تعالى وقصة عجيبة لرجل شفاه الله تعالى من مرض السرطان

قال الشيخ #عبد_الرزاق_البدر - حفظه الله: ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ )، ونبينا عليه الصلاة والسلام إذا جيء له بمريض قال: ( اللهم رب ...